العربية » كنادية | ‫62 [اثنان وستون]‬ | ‫طرح / وجّه اسئلة 1‬

೬೨ [ಅರವತ್ತೆರಡು] ಪ್ರಶ್ನೆಗಳನ್ನು ಕೇಳುವುದು ೧

62 [aravatteraḍu] praśnegaḷannu kēḷuvudu. 1

يتعلم	ಕಲಿಯುವುದು.; Kaliyuvudu.
‫هل يتعلم التلاميذ كثيراً؟‬	ವಿದ್ಯಾರ್ಥಿಗಳು ತುಂಬಾ ಕಲಿಯುವರೆ?; Vidyārthigaḷu tumbā kaliyuvare?
‫لا، إنهم يتعلمون قليلاً.‬	ಇಲ್ಲ, ಅವರು ಕಡಿಮೆ ಕಲಿಯುತ್ತಾರೆ.; Illa, avaru kaḍime kaliyuttāre.
يسأل‬	ಪ್ರಶ್ನಿಸುವುದು; Praśnisuvudu
‫أتسأل المدرس كثيراً؟‬	ನೀವು ಹೆಚ್ಚಾಗಿ ಅಧ್ಯಾಪಕರಿಗೆ ಪ್ರಶ್ನೆಗಳನ್ನು ಕೇಳುತ್ತೀರಾ?; nīvu heccāgi adhyāpakarige praśnegaḷannu kēḷuttīrā?
‫لا، لا أسأله كثيراً.‬	ಇಲ್ಲ, ನಾನು ಹೆಚ್ಚಾಗಿ ಅಧ್ಯಾಪಕರಿಗೆ ಪ್ರಶ್ನೆಗಳನ್ನು ಕೇಳುವುದಿಲ್ಲ.; Illa, nānu heccāgi adhyāpakarige praśnegaḷannu kēḷuvudilla.
يجيب.	ಉತ್ತರಿಸುವುದು.; Uttarisuvudu.
‫أجب، من فضلك!‬	ದಯವಿಟ್ಟು ಉತ್ತರ ನೀಡಿ.; Dayaviṭṭu uttara nīḍi.
‫إني أجيب.‬	ನಾನು ಉತ್ತರಿಸುತ್ತೇನೆ.; Nānu uttarisuttēne.
يشتغل.	ಕೆಲಸ ಮಾಡುವುದು; Kelasa māḍuvudu
‫أيشتغل الآن؟‬	ಈಗ ಅವನು ಕೆಲಸ ಮಾಡುತ್ತಿದ್ದಾನಾ?; īga avanu kelasa māḍuttiddānā?
‫نعم، إنه يشتغل الآن.‬	ಹೌದು, ಈಗ ಅವನು ಕೆಲಸ ಮಾಡುತ್ತಿದ್ದಾನೆ.; Haudu, īga avanu kelasa māḍuttiddāne.
يأتي.	ಬರುವುದು.; Baruvudu.
هل ستأتون؟	ನೀವು ಬರುತ್ತೀರಾ?; Nīvu baruttīrā?
‫نعم، سنأتي حالاً.‬	ಹೌದು, ನಾವು ಬೇಗ ಬರುತ್ತೇವೆ.; Haudu, nāvu bēga baruttēve.
يسكن.	ವಾಸಿಸುವುದು.; Vāsisuvudu.
‫أتسكن في برلين؟‬	ನೀವು ಬರ್ಲೀನಿನಲ್ಲಿ ವಾಸಿಸುತ್ತಿದ್ದೀರಾ?; Nīvu barlīninalli vāsisuttiddīrā?
‫نعم، إني أسكن في برلين.‬	ಹೌದು, ನಾನು ಬರ್ಲೀನಿನಲ್ಲಿ ವಾಸಿಸುತ್ತಿದ್ದೇನೆ.; Haudu, nānu barlīninalli vāsisuttiddēne.

الشخص الأعمي يعالح اللغة بكفاءة اكبر

ان الناس الذين لا يستطيعون الابصار يسمعون أفضل. و من خلال ذلك يستطيعون التحرك أفضل في حياتهم اليومية. لكن الشخص الاعمي يستطيع معالجة اللغة بشكل أكثر كفاءة. و لقد توصلت اكثر من دراسة علمية الي هذه النتائج. حيث قام الباحثون بعرض الاشخاص المختبرين نصوصا لسماعها. و تم اثناء ذلك زيادة سرعة اللغة بشكل واضح. و مع ذلك استطاع الاشخاص الاكفاء فهم النصوص. و هو ما لم يتمكن من فهمه الاشخاص الذين يتمكنون من رؤية النصوص. و كان ما تلي عليهم بالنسبة اليهم علي درجة عالية من السرعة. لقد توصلت تجربة اخري الي نتيجة مماثلة. حيث يقوم الاكفاء و الغير اكفاء بسماع جمل مختلفة. و قد تم التلاعب في جزء من الجملة. و قد تم استبدال كلمة دون معني بالكلمة الاخيرة. و كان علي الاشخاص المختبرين تقييم الجملة. و كان عليهم تقييم عما اذا كانت الجمل ذات معني او بدون. و اثناء حلهم للواجب تم فحص ادمغاتهم. و قد قاس الباحثون ترددات محددة في المخ. و من ثم استطاعوا التعرف علي مدي سرعة حل ادمغتهم للواجبات. لدي الاشخاص الاكفاء ظهرت اشارة معينة بسرعة بالغة. هذه الاشارة بينت ان الجملة قد تم تحليلها. لكن لدي الاشخاص الغير اكفاء ظهرت تلك الاشارة متأخرا بشكل واضح. لكن عن سبب كفاءة الاكفاء في معالجة اللغة، لا يعرف السبب حتي الآن. لكن العلماء لديهم نظرية. فهم يعتقدون ان الدماغ يستخدم منطقة معينة من المخ بشكل مكثف. و هذا هي المنطقة التي يعالج فيها القادرون علي الابصار محفزاتهم البصرية. و لدي الناس الاكفاء لا يتم استخدام تلك المنطقة لغرض الابصار. فهي "متاحة" للواجبات الأخري. ..و بالتالي يكون لدي الاكفاء سعة أكبر لمعالجة اللغة.