العربية » الإندونيسية | ‫7 [سبعة]‬ | ‫الأعداد‬

7 [tujuh] Menghitung

‫أنا أعد:‬	Saya menghitung:
‫واحد، اثنان، ثلاثة‬	satu, dua, tiga
‫أنا أعد حتى ثلاثة.‬	Saya menghitung sampai tiga.
‫أن أتابع العد:‬	Saya terus menghitung:
‫أربعة، خمسة، ستة‬	empat, lima, enam,
‫سبعة، ثمانية، تسعة‬	tujuh, delapan, sembilan
‫أنا أعد.‬	Saya menghitung.
‫أنتَ تعد / أنتِ تعدين.‬	Kamu menghitung.
‫هو يعد.‬	Dia menghitung.
‫واحد. / الأول.‬	Satu. Pertama.
‫اثنان / الثاني.‬	Dua. Kedua.
‫ثلاثة/ الثالث.‬	Tiga. Ketiga.
‫أربعة / الرابع.‬	Empat. Keempat.
‫خمسة / الخامس.‬	Lima. Kelima.
‫ستة/ السادس.‬	Enam. Keenam.
‫سبعة/ السابع.‬	Tujuh. Ketujuh.
‫ثمانية/ الثامن.‬	Delapan. Kedelapan.
‫تسعة/ التاسع.‬	Sembilan. Kesembilan.

اللغة المصطنعة إسبرانتو

تعد اللغة الإنجليزية هي أهم لغة في الوقت الحاضر. و من المفترض أن كل فرد يستطيع التفاهم بها. لكن اللغات الأخري تود الوصول أيضا إلي ذات الهدف. علي سبيل المثال اللغات المصطنعة. اللغات المصطنعة تم انشاؤها و تطويرها عن عمد. و توجد خطة محددة طبقا للهدف الذي أسست له هذه اللغة. و قد تم خلط عناصر من مختلف اللغات لإنشاء تلك اللغة المصطنعة. و بهذا يستطيع أكبر قدر من الناس تعلمها. و يكون الهدف لكل لغة مصطنعة هو التواصل الدولي. إن أشهر لغة مصطنعة هي إسبرانتو. و قد تم تقديمها لأول مرة عام 1887 في وارسو. و مؤسسها هو الطبيب لودفيغ أليعزر زامنهوف. لقد آمن أن السبب الرئيسي في عدم السلام (الاجتماعي) يكمنفي مشاكل التواصل. لذلك أراد أن يصطنع لغة لكي يجمع الناس معا. و بهذه اللغة يتمكن الناس من التحدث سويا علي مستوي واحددون تفريق. كان دكتور إسبرانتو هو الإسم المستعار للدكتور الحالم. و هذا يكشف كم هو آمن بحلمه. لكن فكرة تفاهم عالمي كانت أقدم بكثير. حتي الآن تطورت الكثير من اللغات المصنطعة علي إختلاف أنواعها. و هي مرتبطة بأهداف مثل التسامح و حقوق الإنسان. يوجد في عالمنا اليوم متمكنون من لغة إسبرانتو في أكثر من 120 بلد. لكن يوجد أيضا من النقد ما تم توجيهه إلي إسبرانتو. فعلي سبيل المثال 70% من المفردات هل رومانية الأصل. حيث يتضح فيها الطابع الهندو أوروبي بوضوح. إن متحدثيها يتبادلون الأفكار في الأعراف و النوادي. و يتم عقد المقابلات و المحاضرات بصورة منتظمة. و الآن هل لديك أيضا الرغبة في تعلم الإسبرانتو؟ Ĉu vi parolas Esperanton? – Jes, mi parolas Esperanton tre bone!