العربية » الهنغارية | ‫64 [أربعة وستون]‬ | ‫النفي 1‬

64 [hatvannégy] Tagadás 1

‫لا أفهم الكلمة.‬	Nem értem a szót.
‫لا أفهم الجملة.‬	Nem értem a mondatot.
‫لا أفهم المعنى.‬	Nem értem a jelentését.
‫المدرس، المعلم‬	a tanár
‫أتفهم المعلم؟‬	Megérti ön a tanárt?
‫نعم، أفهمه جيداً.‬	Igen, jól megértem őt.
‫المعلمة، المدرسة‬	a tanárnő
‫أتفهم المعلمة؟‬	Megérti ön a tanárnőt?
‫نعم، أفهمها جيداً.‬	Igen, jól megértem őt.
‫الناس‬	az emberek
‫أتفهم الناس؟‬	Megérti ön az embereket?
‫لا، لا أفهمهم كما يجب.‬	Nem, nem értem meg őket olyan jól.
‫الصديقة‬	a barátnő
‫ألديك صديقة؟‬	Van barátnője?
‫نعم، لدي صديقة.‬	Igen, van egy barátnőm.
‫الإبنة‬	a lánya (valakinek)
‫ألديك ابنة؟‬	Van önnek lánya?
‫لا،ليس لدي ابنة.‬	Nem, nekem nincs.

اللغة الابداعية

يعتبر الابداع اليوم ميزة هامة. كل منا يريد أن يكون مبدعا. يعتبر الانسان المبدع شخصا ذكيا. كذلك فان لغاتنا لابد ان تكون لغة ابداعية. في السابق حاول المرء ان يتحدث بصورة صحيحة قدر الامكان. اليوم ينبغي ان يتكلم المرء بشكل ابداعي بقدر الامكان. و تعتبر الاعلانات و الاعلام الحديث مثالا علي ذلك. فهم يبرزان كيف يمكن للمرء أن يلعب باللغة. منذ 50 عاما تتزايد اهمية كلمة ابداع. حتي الباحثين ينشغلون بالظاهرة. و يبحث علماء النفس و التربية و الفلسفة العملية الابداعية. يتم تعريف الابداع في ذلك علي انه المقدرة لخلق ما هو جديد. كذلك فان المتحدث المبدع ينتج اشكال لغوية جديدة. وهذا يمكن ان يكون كلمات أو بناء نحوي. عن طريق دراسة اللغة الابداعية، يستطيع الباحثون معرفة كيف تغيرت اللغة. لكن ليس كل الناس يفهمون العناصر اللغوية الجديدة. لكي يفهم المرء اللغة الابداعية يحتاج المرء الي معرفة. علي المرء ان يدرك كيف تعمل اي لغة. و علي المرء معرفة العالم التي تعيش فيه اللغة. و فقط من ثم يتمكن المرء من معرفة ما يريدون ان يقولون. و مثال علي ذلك هو لغة الشباب. الصغار و الشباب يخترعون دائما مصطلحات جديدة. و في الغالب لا يفهم الكبار تلك الكلمات الجديدة. و احيانا ما توجد القواميس التي توضح لغة الشباب هذه. و هذه الكلمات تتقادم لدي الجيل التالي. يمكن مع ذلك تعلم اللغة الابداعية. و يقدم المدربون دورات مختلفة في ذلك. تنص اهم قاعدة دائما: نشط صوتك الداخلي.